جرائم الشيعة في مصر :
1/ كان الرافضة في مصر في عهد الدولة العبيدية الفاطمية يستحلون دماء المصريين السنة دون غيرهم
2/ قال ابن خلكان عن الخليفة العاضد آخر الخلفاء العبيديين الفاطميين : كان رافضيا خبيثا كان إذا رأى سنيا إستحل دمه
3/ قام الرافضة في مصر بقتل كثير من علماء السنة لفرض مذهبهم
4/ قال المقريزي : في العاشر من محرم سنة 363هـ سار جماعة من الشيعيين والمغاربة في موكبهم ينوحون ويبكون على الحسين رضي الله عنه وصاروا يعتدون على كل من لم يشاركهم في مظاهر الأسى والحزن مما أدى إلى تعطيل حركة الأسواق وقيام القلاقل. قلت : وهذا أشبه بما قام به الشيوعيين والعلمانيين عندنا في السودان لحظة سقوط نظام البشير فكانوا يهتفون في مواكبهم بعبارة «تسقط بس» و «سقطت تب» ويرفعون أيديهم يلوحون بعبارات النصر ويهمزون ويلمزون ويعتدون على كل من لم يشاركهم في إحتفالاتهم فسبحان الله تشابهت قلوبهم وكان ذلك في 11/4/2019م الموافق 6شعبان 1440هـ
5/ وأمر الحاكم بأمر الله الفاطمي سنة 395 بنقش سب الصحابة على جدران المساجد وفي الأسواق والشوارع والدروب وصدرت الأوامر إلى العمال في البلاد المصرية بمراعاة ذلك
6/ تواطأ الوزير الرافضي شاور مع الصليبيين حتى إستولى الصليبيون على الشرقية وقتلوا فيها آلافا من الأبرياء بل ودخلوا القاهرة وأذاقوا أهلها الويلات
7/ قام الطواشي مؤتمن الخلافة الفاطمية بالكتابة من دار الخلافة بمصر إلى الفرنجة ليقدموا إلى الديار المصرية ليخرجوا منها الجيوش الإسلامية الشامية ولكن حامل الكتاب لقيه في الطريق من أنكر حاله فحمله إلى القائد صلاح الدين فقرره فأخرج الكتاب وانكشفت المؤامرة فأمر بقتل الطواشي فثار له خدم القصر من السودان فكانوا نحو خمسين ألفا وقاتلوا جيش صلاح الدين بين القصرين فهزمهم صلاح الدين وأخرجهم من القاهرة وقتل منهم خلقا ..[تقارب السنة والشيعة حقيقة أم خديعة لحجازي ص 45]
8/ وقال ابن خلدون : كان جماعة من الشيعة بمصر منهم عمار بن أبي الحسن اليمني وعبدالصمد الكاتب وداعي الدعاة وحاشية القصر اتفقوا على إستدعاء الفرنجة من صقلية وسواحل الشام وبذلوا لهم الأموال ليقصدوا مصر فإن خرج صلاح الدين للقائهم بالعساكر ثار هؤلاء بالقاهرة وأعادوا الدولة العبيدية ونما الخبر إلى صلاح الدين من عيونه ببلاد الفرنجة فقبض على المتآمرين وصلبهم وبعد أيام جاءت مراكب الأفرنج من صقلية تحمل أكثر من خمسين ألف مقاتل ووصلوا إلى الإسكندرية فقاومهم أهل الإسكندرية وبعض الأمراء المجاورين للمدينة فظهروا عليهم ثم جاء البشير آخر النهار بمجيئ صلاح الدين فاهتاجوا للحرب وخرجوا عند إختلاط النهار فكبسوا الفرنجة في خيامهم بالسواحل وتبادروا إلى ركوب البحر فتفرقوا بين قتيل وغريق ولم ينج إلا القليل ولله الحمد والمنة وكان هذا قبل حطين بثلاث عشر سنة
9/ وفي القرن العاشر الهجري قتل والي مصر أحمد باشا الرافضي قرابة الألف إمام وخطيب ومؤذن في واقعة مشئومة وذلك بتحريض وإغراء من القاضي الرافضي ظهير الدين الأردبيلي الذي أباح له دماء وأموال أهل السنة
10/ عندما إحتل الفرنسيون مصر عام 1213هـ بقيادة نابليون أرسلت الدولة العثمانية جيشا عن طريق بلاد الشام لتحرير مصر فأراد نابليون القضاء على الجيش العثماني قبل وصوله مصر لذلك توجه إلى بلاد الشام واستولى في طريقه على غزة ويافا تلك المدينة التي قام نابليون بعمل مذبحة رهيبة لأهلها بعد أن وعدهم بالأمان ولكنه غدر بهم وقتل منهم أربعة آلاف مسلم وأثناء حصار عكا إحتاج نابليون إلى المؤن فأمده الأمير بشير الرافضي بالمدد والمعلومات